Archives
-
▼
2011
(51)
-
▼
فبراير
(15)
- اخطاء شائعه فى البحث عن السعاده
- العلاقـة بين الفكـرة والشعـو ر ¸.•*´ `*•.¸¸.•*´ `*•.¸
- مصطلحات نفسية
- متى يكون العذر اقبح من الذنب ؟
- فن الجواب المسكت
- كن لبقاً
- الفعالية الذاتية
- لماذا نحك أعيننا عند الإحساس بالإرهاق؟
- ست اضطرابات في الشخصية .. تهدد علاقاتنا الاجتماعية
- سياسة الخصوصية
- الاضطرابات النفسية والعقلية
- ماهو الهوس وما هو الوسواس
- النمو بين الوراثة والبيئة
- كتب pdf المحلل النفسي سيغموند فرويد للتحميل
- رسائل جامعية ماجستير ودكتوراة من جامعة نايف العربي...
-
▼
فبراير
(15)
كن لبقاً
11:02 ص | Publié par
majhoul |
تعديل الرسالة
لا ينبغي عليك قياس العالم بمقياس الكمال، فذلك أمر يبعث على الملل و الإحباط، لأن الجميع سوف يرسبون في ذلك الاختبار
*******
حينما يخبرك شخص ما بأنك قد قمت بعمل جيد، فقط قل له: أشكرك.. لا توضح له كيف أنك فشلت في الوصول إلى أهدافك.. أو عندما يبدي شخص ما إعجابه بملابسك أو أدائك لا تقلل من شأنك، فإن ذلك ليس تواضعاً
إن إقلالك من شأنك يجعلك في منزلة أعظم من منزلة الآخرين.. فقد يظهرك ذلك كأنك صياد للمجاملات.. ولكن الأهم من ذلك أنك تحقر من شأن الآخرين حينما تقول: ما الذي أمكنك بالفعل أن تعرف؟.. إنك بذلك تقلل من شأن آرائهم وذلك ليس من اللباقة في أو الكياسة على الإطلاق
*******
كن لبقاً في الاعتراف بأنك مدين للآخرين. أنت لم تخترع العجلة، ومهما كان حجم تقديرك لما يستحقه عملك من ثناء، فإن هذا لا ينفي معاونة الآخرين لك
لقد عاونك الآخرون على طول طريقك نحو النجاح حتى أولئك الذين تعتقد أنهم كانوا يعترضون.. وهؤلاء على الأخص لابد أن تكون لبقاً معهم
كن سمحاً في الصفح عن الديون
كن لبقاً في تعبيرك عن تقديرك للأفضال التي أسداها لك الآخرون ن خاصة في المواقف التي أظهر كرمهم تجاهك فيها مدى ضعفك
*******
كن لبقاً عندما يتذكرك أحد
كن قادراً على الصفح عن الأخطاء غير المقصودة.. إن الآخرين مغرقون بمشاغل الحياة، لذلك فإنهم معرضون للنسيان.. فلم تصنع من تلك الهفوات مشكلة كبرى؟ هل أنت بحاجة إلى إعادة التأكد من مثل تلك الأخطاء إلى هذه الدرجة؟
عندما تكون رحيماً يصبح الناس رحماء، حيث يتذكرون عاداته ويضعون الأشياء في منظورها الصحيح ، ويعتذرون، ويصادقون الآخرين
كل ما يتطلبه الأمر هو أن تظهر تسامحك ولباقتك في موقف عصيب حتى تجتازه بشكل أفضل
*******
حينما يخبرك شخص ما بأنك قد قمت بعمل جيد، فقط قل له: أشكرك.. لا توضح له كيف أنك فشلت في الوصول إلى أهدافك.. أو عندما يبدي شخص ما إعجابه بملابسك أو أدائك لا تقلل من شأنك، فإن ذلك ليس تواضعاً
إن إقلالك من شأنك يجعلك في منزلة أعظم من منزلة الآخرين.. فقد يظهرك ذلك كأنك صياد للمجاملات.. ولكن الأهم من ذلك أنك تحقر من شأن الآخرين حينما تقول: ما الذي أمكنك بالفعل أن تعرف؟.. إنك بذلك تقلل من شأن آرائهم وذلك ليس من اللباقة في أو الكياسة على الإطلاق
*******
كن لبقاً في الاعتراف بأنك مدين للآخرين. أنت لم تخترع العجلة، ومهما كان حجم تقديرك لما يستحقه عملك من ثناء، فإن هذا لا ينفي معاونة الآخرين لك
لقد عاونك الآخرون على طول طريقك نحو النجاح حتى أولئك الذين تعتقد أنهم كانوا يعترضون.. وهؤلاء على الأخص لابد أن تكون لبقاً معهم
كن سمحاً في الصفح عن الديون
كن لبقاً في تعبيرك عن تقديرك للأفضال التي أسداها لك الآخرون ن خاصة في المواقف التي أظهر كرمهم تجاهك فيها مدى ضعفك
*******
كن لبقاً عندما يتذكرك أحد
كن قادراً على الصفح عن الأخطاء غير المقصودة.. إن الآخرين مغرقون بمشاغل الحياة، لذلك فإنهم معرضون للنسيان.. فلم تصنع من تلك الهفوات مشكلة كبرى؟ هل أنت بحاجة إلى إعادة التأكد من مثل تلك الأخطاء إلى هذه الدرجة؟
عندما تكون رحيماً يصبح الناس رحماء، حيث يتذكرون عاداته ويضعون الأشياء في منظورها الصحيح ، ويعتذرون، ويصادقون الآخرين
كل ما يتطلبه الأمر هو أن تظهر تسامحك ولباقتك في موقف عصيب حتى تجتازه بشكل أفضل
Libellés :
كن لبقاً
